تقسيم فقه العبادات عند حنبلى
o
كتاب الطهارة
o الباب الأول (تعريف الطهارة)
الطهارة لغة: النظافة والنزاهة عن الأقذار سواء كانت حسية أو معنوية.
شرعاً: رفع الحدث أو زوال الخبث أو رفع حكم الحدث أو حكم الخبث وهو المنع من الصلاة.
شرعاً: رفع الحدث أو زوال الخبث أو رفع حكم الحدث أو حكم الخبث وهو المنع من الصلاة.
دليلها:
قوله تعالى: {إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين}
قوله تعالى: {إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين}
أقسام الطهارة:
الطهارة قسمان:
آ - الطهارة من الحدث
ب - طهارة من الخبث.
المياه
أقسامها:
أولاً: الماء الطهور (الطاهر المطهِّر)
أقسامها:
أولاً: الماء الطهور (الطاهر المطهِّر)
ثانياً: الماء الطاهر غير المطهر
تعريفه: هو الماء المستعمل غير المتنجس.
ثالثاً: الماء المتنجس:
تعريفه: هو الماء الذي خالطته نجاسة وكان قليلاً.
حكمه: لا يرفع حدثاً ولا يزيل خبثاً ويحرم استعماله
في العادات إلا للضرورة كدفع لقمة غص بها ولا يوجد غيره.
o
الباب الثاني (الأعيان الطاهرة والأعيان النجسة)
أولاً: الأعيان الطاهرة
ثانياً: النجاسات
أقسام النجاسة: للنجاسة قسمان:
الأول: النجاسة الحكمية: وهي
الطائرة على محل طاهر قبل طروها.
والثاني: النجاسة الحقيقية: وهي عين النَجَس.
o
الباب الثالث (أحكام التخلي)
أولاً: المستحبات
o لمن أراد قضاء الحاجة أن يقول
عند الدخول: "بسم الله، اللهم إني أعوذ بك من الخُبُث والخبائث.
o
أن يقدم رجله اليسرى في الدخول على اليمنى
ثانياً: المحرمات:
o
يحرم استقبال القبلة واستدبارها في الفضاء لغائط أبو بول بلا ساتر
o يحرم البول والتغوط بين قبور
المسلمين وعليها
o يحرم البول والتغوط في طريق
مسلوك
ثالثاً: المكروهات:
-1- يكره أن يستقبل الشمس والقمر تكريماً لهما.
-2- يكره أن يستقبل الريح بالبول لئلا يرتد عليه فيتنجس. [
-3- يكره أم يبول في شق أو ثقب
الاستنجاء
الاستنجاء: هو عبارة عن إزالة الخارج من أحد السبيلين عن المحل الذي خرج منه، إما بالماء، وإما بالأحجار ونحوها.
الاستنجاء: هو عبارة عن إزالة الخارج من أحد السبيلين عن المحل الذي خرج منه، إما بالماء، وإما بالأحجار ونحوها.
حكم الاستنجاء:
واجب من كل خارج نجس ورطب، ولو
نادراً من أحد السبيلين، سواء كان معتاداً، أو غير معتاد كدم وودي ومذي
o
الباب الرابع (الوضوء)
تعريفه:
الوضوء لغة: الحسن والنظافة
الوضوء لغة: الحسن والنظافة
وشرعاً: استعمال الماء في أعضاء مخصوصة بكيفية مخصوصة
دليل مشروعيته:
قوله تعالى: (يا أيها الذين
أمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم
وأرجلكم إلى الكعبين)
شروط صحة الوضوء:
ü دخول الوقت على من حدثه دائم
لصلاة الفرض.
ü انقطاع ما ينافي الوضوء أثناء
الوضوء
ü الإسلام.
ü التمييز: وقد قدر بسبع سنوات.
ü العقل: فلا يصح من المجنون ولا
من المعتوه.
ü إزالة ما يمنع وصول الماء إلى
البشرة من شمع وعجين ونحوهما.
ü أن تكون الطهارة بماء طهور
ومباح، فإن توضأ بماء مغصوب لم يصح وضوءه.
ü أن يتقدم الاستنجاء أو الاستجمار
على الوضوء، فلا يصح الوضوء بغير ذلك
ü النية: وهي شرط لصحة الطهارة من
الأحداث كلها
فرائض الوضوء
أولاً: غسل الوجه
ثانياً: غسل اليدين مع المرفقين
ثالثاً: مسح الرأس
رابعاً: غسل الرجلين مع الكعبين
خامساً: الترتيب
واجبات الوضوء:
للوضوء واجب واحد، وهو التسمية
سنن الوضوء:
وسنن الوضوء ثمانية عشر:
-1ً- استقبال القبلة.
-2ً- السواك عند المضمضة.
-3ً- غسل الكفين ثلاثاً
-4ً- تقديم المضمضة والاستنشاق على غسل الوجه اقتداء
برسول الله صلى الله ليه وسلم.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar